Site icon مجلة أسرتي – تدخل كل بيت

القضـاء قال كلمتـه بشـأن المتهمين في تفجيـر «الـصـــادق»

نحن في انتظـار كلمة القضـاء

بشـأن «خـلـيـة الـعـبـدلي»

بعد مفـاجـأة من العيـار الثقيـل

 

قالت كبيرة الناخبات المشاكسات في بداية ندوتهن الشهرية:

تركّز الاهتمام في الفترة الأخيرة بالاتفاقية الأمنية الخليجية، وارتفعت أصوات تطالب بتوقيع الكويت على الاتفاقية.. وارتفعت أصوات بعض القوى بضرورة اتخاذ مرسوم ضرورة للموافقة على الاتفاقية والتوقيع عليها.. وفي نفس الوقت ارتفعت أصوات أخرى لنشطاء سياسيين ترفض انضمام الكويت إلى الاتفاقية أو التوقيع عليها.

وأضافت كبيرتنا:

للعلم، الاتفاقية هي تعديل لاتفاقية سابقة، وتمت الموافقة على الاتفاقية المعدلة في دورة مجلس التعاون لدول الخليج العربية رقم 33 التي احتضنت اجتماعاتها مملكة البحرين الشقيقة في 24 و25 ديسمبر 2012.

وأضافت كبيرتنا:

النصف المعدل يتكون من:

– يتضمن كل من الفصلين الأول والثالث 3 مواد.

– يتكون الفصل الثاني من 8 مواد.

– يتضمن كل من الفصلين الرابع والخامس مادة واحدة.

– يتضمن الفصل السادس 4 مواد.

وختمت كبيرتنا قائلة:

أخشى أن تتحول الاتفاقية في نصها المعدل إلى شد وجذب بين المؤيدين والمعارضين من كتاب ومحللين، وأناشدهم جميعا أن يكون دستور الكويت هو الأساس الذي نتحرك من خلاله، علينا أن نؤيد ما يتفق مع دستور دولة الكويت، وأن نعارض ما يخالف دستورنا بعيدا عن مزايدات مرفوضة.

 

القضاء الكويتي قال كلمته بشأن المتهمين في تفجير مسجد الإمام الصادق.. الحادث الذي وقع في 26 يونيو 2015، واستنكره الشعب الكويتي.

تمثلت كلمة القضاء الكويتي في الحكم الذي صدر في السادس عشر من الشهر التاسع عام 2015.. حيث قضت كلمة القضاء بـ:

– سارة فرج نصار، وحكم عليها بالسجن 7 سنوات.

– هاجر فرج نصار، وحكم عليها بالسجن 5 سنوات.

– مريم فرج نصار، وحكم عليها بالسجن 3 سنوات.

وقضت كلمة القضاء الكويتي ببراءة 14 متهما من بينهم امرأتان هما:

– مزنة خليف منوخ.

– ياسمين محمد عبدالكريم.

من بين الذين قضت كلمة القضاء الكويتي بإعدامهم شقيقان هما: ماجد ومحمد عبدالله الزهراني، وهما في المملكة العربية السعودية، ولهما شقيقان آخران أحدهما كان في الكويت، وسلم للمملكة الشقيقة، والثاني «داعشي» موجود في سورية.

7 يحملون الجنسية الكويتية.

5 يحملون الجنسية السعودية.

3 يحملون الجنسية الباكستانية.

13 متهما من البدون.

متهم واحد هارب لم تعرف جنسيته بعد.

 

نحن في انتظار كلمة القضاء الكويتي بشأن «خلية العبدلي»، خصوصا بعد مفاجأة من العيار الثقيل فجرها المتهم الأول بشأن الأسلحة المضبوطة، وأنها تعود إلى فترة الغزو، وكانت تستخدم لمقاومته.

 

مع تحياتي

الناخبة المشاكسة

Exit mobile version